هل سألت نفسك يومًا:
لماذا يتفاعل بعض التلاميذ بسرعة مع المعلومة بينما يحتاج آخرون وقتًا أطول؟
وكيف يشتغل دماغ الطفل عندما يستقبل المعلومة يعالجها ثم يخزّنها ليسترجعها لاحقًا في لحظة الامتحان أو في مواقف الحياة اليومية؟
� هنا يجي دور علم الأعصاب التربوي، العلم اللي يكشفلنا أسرار الدماغ في التعلّم، ويورّينا كيف نستثمرها في القسم باش يكون التدريس أكثر فاعلية، متعة، وقريب من قدرات كل تلميذ.
� في دورة مدرّب المهارات التعليمية وفق علم الأعصاب التربوي، باش تكتشف:
� مدخل مبسط وعملي لعلم الأعصاب التربوي: كيفاش يخزّن الدماغ المعلومات في الذاكرة، وشنو العوامل اللي تساعد على التركيز والاسترجاع.
� تقنيات تدريس متنوعة: تناسب جميع أنماط التعلّم (البصري، السمعي، الحركي…) وتراعي اختلاف المهارات والقدرات بين التلاميذ.
� طرق حديثة لتنشيط القسم: من الألعاب الذهنية للتجارب العملية اللي تخلي التلميذ يشارك ويتفاعل.
� آليات مبتكرة لتطوير المطالعة والإنتاج الكتابي: كيفاش نخلي الكتابة والقراءة عملية ممتعة مش واجب ثقيل.
� تثبيت جدول الضرب والحفظ: باستراتيجيات ذكية تسهّل العملية وتقلّل الضغط.
� تصميم بيئة تعلم مريحة ومحفزة: القسم يتحوّل لمساحة آمنة، ممتعة، تحفّز الفضول وحب المعرفة عند التلاميذ.
� في نهاية الدورة، باش تخرج مش بس بأفكار، بل بأدوات عملية جاهزة تطبقها فورًا في القسم، مع شهادة معترف بها + حقيبة تربوية غنية.
� الموعد: السبت 25 والأحد 26 أكتوبر 2025
� من 9:00 إلى 16:00
� أريانة الفوروم – شارع الطب المهيري
� للحجز والاستفسار:
21 053 660
إذا كنت معلم/ة ..مربّي/ة أو وليّ، هذي فرصتك باش تفهم دماغ الطفل أكثر وتطوّر طرقك التربوية، لأن التعليم اليوم ما عادش مجرد "شرح وحفظ"، بل هو رحلة ممتعة داخل دماغ متعطش للتعلّم