ندوة: "في الحاجة إلى كفاءات مغاربة العالم"
Advertisement
تُعد كفاءات مغاربة العالم رافعة مهمة للتنمية في المغرب. فالكفاءات المغربية المنتشرة عبر مختلف دول العالم هي ثروة بشرية تعزز الكفاءات الوطنية التي تزخر بها بلادنا، ويتعين الاستفادة من تجاربها وتوظيفها في دعم مسارات التنمية التي يعرفها المغرب المعاصر، وتعزيز الابتكار وبناء جسور التعاون بين المغرب وبقية العالم.
تُنظَم هذه الندوة الهامة في إطار فعاليات الدورة 19 من مهرجان ثويزا بطنجة، في فترة تعرف عودة مواطناتنا ومواطنينا المقيمين بالخارج لقضاء عطلة الصيف في بلدهم الأصلي، للالتقاء بالأحبة وزيارة الأقارب والأماكن. وتستضيف الندوة شخصيات مغربية تمكنت، بعملها واجتهادها الدؤوب، من ارتقاء مراكز عليا في مختلف المجالات في بلد الإقامة. نجاح هؤلاء وتألقهم بعيدا عن المغرب حافظ على ارتباطهم الوطني ببلادهم، ولم يقف عائقا أمام تتبع ما يجري بالمغرب، والاهتمام بحاضر وطنهم الأصلي ومستقبله.
تراهن الندوة على الإنصات لصوت مغاربة العالم، والاطلاع على تجاربهم الناجحة، مع تحليل واقع وآفاق استثمار كفاءاتهم لمصلحة البلاد، مع التركيز على التحديات والفرص المتاحة، وكيفية تعزيز مساهمتهم في التنمية التي نسعى جميعا إلى بلوغها.
تُنظَم هذه الندوة الهامة في إطار فعاليات الدورة 19 من مهرجان ثويزا بطنجة، في فترة تعرف عودة مواطناتنا ومواطنينا المقيمين بالخارج لقضاء عطلة الصيف في بلدهم الأصلي، للالتقاء بالأحبة وزيارة الأقارب والأماكن. وتستضيف الندوة شخصيات مغربية تمكنت، بعملها واجتهادها الدؤوب، من ارتقاء مراكز عليا في مختلف المجالات في بلد الإقامة. نجاح هؤلاء وتألقهم بعيدا عن المغرب حافظ على ارتباطهم الوطني ببلادهم، ولم يقف عائقا أمام تتبع ما يجري بالمغرب، والاهتمام بحاضر وطنهم الأصلي ومستقبله.
تراهن الندوة على الإنصات لصوت مغاربة العالم، والاطلاع على تجاربهم الناجحة، مع تحليل واقع وآفاق استثمار كفاءاتهم لمصلحة البلاد، مع التركيز على التحديات والفرص المتاحة، وكيفية تعزيز مساهمتهم في التنمية التي نسعى جميعا إلى بلوغها.
Advertisement